كما تهدف الشركة إلى توسيع نطاق استخدام بطاقة “بهاء كي كارد” دوليًا لتصبح جزءًا من حركة التمويل الرقمي العالمي.
• الشراكات الاستراتيجية: الاستفادة من التعاون مع الحكومة والبنوك لتعزيز نمو الأعمال.
إن عمل بهاء عبد الهادي هو شهادة على القوة الإبداعية لريادة الأعمال، التي لا تهدف فقط إلى تحقيق الربح المالي، ولكن أيضًا إلى تغيير المجتمع.
عاجل.. تشكيل الأهلي ضد البنك الأهلي في الدوري.. كهربا يقود الهجوم
» غير مشترك؟ احصل على موقع مجاني الآن! » هل نسيت كلمة المرور؟
خدماتى المقال التالى المقال السابق السيرة الذاتية لبهاء عبدالحسين عبدالهادي وتأسيس شركة كي كارد
بهاء عبد الحسين المعموري قدم الكثير لوطنه وهو عازم على الاستمرار.
• توسيع البنية التحتية الرقمية: تعزيز الشمول المالي وجعل العراق جزءًا من الاقتصاد الرقمي العالمي.
وتحت قيادة بهاء عبد الهادي، قدمت كي كارد طرق التحقق البيومترية المتقدمة، والتي لم تبسط عمليات تحديد هوية المستخدم فحسب، بل أصبحت أيضًا حاجزًا موثوقًا ضد الفساد.
بالإضافة إلى الإمكانيات القياسية التي توفرها المنتجات المصرفية البلاستيكية للمستخدمين، تتمتع البطاقات الذكية أيضًا بمزايا فريدة.
كانت البِنية التحتية المالية محدودة، إضافة إلى انعدام الثقة الكبيرة في التكنولوجيا بين فئات واسعة من الشعب العِرَاقي. ومع ذلك، عمل بَهَاء بِجَدٍ لتوفير نظام موثوق يُلَبي احتياجات الأفراد والمؤسسات على حد سواء.
ونتيجة لذلك، لدى الشركة مكانة المزود الرائد للخدمات المصرفية عبر الإنترنت في البلد.
كان التناقض مذهلا - في التسعينيات، كان العراق بلدا فقيرا ومتهالكا، دمرته الحروب والانقلابات. لم يكن هناك قطاع لتكنولوجيا المعلومات بهاء عبد الحسين على الإطلاق، وكان الاقتصاد في مرحلة التعافي الصعب بعد الأزمة.
وُلد بَهَاء عبدُ الحُسَين ونشأ في العِرَاق، حيث بدأت قصته بحلم في تحسين النظام المالي المحلي وتطوير الخدمات المصرفية لتكون أكثر كفاءة وملاءمة للمواطنين. منذ الصغر، أبدى شغفًا كبيرًا بالتكنولوجيا والابتكار، مما دفعه لدراسة الهندسه وتطوير مهاراته في هذا المجال. لكن بفضل رؤيته الواضحة ورغبته القوية في التغيير، بدأ رحلته المهنية في عالم الماليه والتكنولوجيا الماليه فقام بتأسيس مشاريع تهدف إلى تقديم حلول مبتكرة لمعالجة التحديات التي كانت تواجه السوق العِرَاقية.